قصص من الميدان
بعض الأشياء في هذا العالم تلهمنا وتمنحنا الإيجابية وهذه القصة هي واحدة من بين قصص أطفال برنامج مستقبلي التي تبين لنا والطموح الذي فيهم ليكونوا أفرادا ملهمين في المجتمع.
محمد الكرد وبدعمه المتواضع من "مستقبلي" نراه لاعب كرة قدم بارع وإ
ترفع إحدى يديها وأصبعين فقط من يدها الأخرى لتشير لسنين عمرها، وتقول بصوتٍ ع
جمانة طفلة فلسطينية من غزة، رغم مرورها بتحديات وصعاب كبيرة إلا أنها مليئة بالأمل والحب والفضول. طفولتها ابتليت بالحرمان والحرب. لكنها وبمساعدة برنامج مستقبلي، تمكنت من تحويل حزنها إلى ضحكات ولقصة حقا ملهمة.
ندى زهرة في العاشرة من عمرها ... براءة الطفولة ترتسم على وجهها ، ويشع الأمل من عينيها الكحيلتين، تذهب الى مدرستها يومياً ،مؤدية لواجباتها البيتية، و تحاول جاهدة أن تكون من المتفوقات و لكن يقف بينها و بين حلمها الخوف و عدم مقدرة والدتها على مساعداتها في الدراسة لصعوبة المناهج فهي تعاني من ضعف في التحصيل العلمي يكدر صفوها.
وأنا برسم بعبر عن نفسي وأشعر بالراحة.. أمي اكتشفت موهبتي وصارت تحضر لي ورق وألوان!
تخرجت من الجامعة الأميركية في بيروت صيف 2015 قبل ذلك، وفي صيف 2011، قمت باجتياز إمتحانات البكالوريا - قسم العلوم العامة بدرجة جيد جدا لأحصل بعدها على منحة من مؤسسة التعاون بدعم من الأصفري و بالتعاون مع جمعية توحيد شبيبة لبنان بغية التخصّص في مادة الرياضيات.
"عندما أرسم أشعر بأنني مرتاح، وأتخلص من احاساي الخوف"
مجد، 11 عام، هو أحد الأطفال المستفيدين ضمن مشروع "بسمة" للدعم النفسي والاجتماعي للمتضررين من الحرب على غزة.
هند الصواف، 23 عام، تدمر بيتها أثناء العدوان على غزة الصيف الماضي وهي الآن تعمل بمجال التحاليل الطبية في جمعية الاغاثة الطبية الفلسطينية - قطاع غزة ضمن مشروع خلق فرص عمل مؤقتة للقادرين على العمل من أفراد العائلات التي دمرت منازلها خلال العدوان على غزة بت
أول الورد" مشروع أنشطة لا منهجية شارك فيه أطفال برنامج مستقبلي على مدار ثلاثة أيام بهدف تعزيز وتنمية مواهبهم واهتماماتهم.
نعرض لكم نماذج من الرسم والتصوير لبعض المشاركين من الأطفال الأيتام.
أسرة السلوت تضررت جراء العدوان الأخير على قطاع غزة، تتكون الأسرة من 7 أفراد يعيشون بجانب منزلهم المدمر جنوب القطاع.
الطفلة "بركة"، 8 أعوام، من شمال قطاع غزة، أثناء العدوان الصيف الماضي، فقدت والدها وعدد من أفراد عائلتها، وفقدت معهم الكثير من الرعاية والحنان.
ياسمين عتيق، احدى المشاركين في ابتكار "طابعة نبض" التي تقوم بطباعة النصوص المكتوبة وتحولها إلى لغة بريل باستخدام تكنولوجيا خاصة عبر الإنترنت. فازت ياسمين والفريق المشارك بجائزة مؤسسة التعاون للشباب 2014.
Pagination
شارك معنا الآن.
اينما كنت.
بأي طريقة تناسبك.