Skip to main content

قصص من الميدان

مشروع دعم الأسر الفلسطينية المحتاجة الممول من لجنة أصدقاء التعاون /دبي وبإشراف جمعية انعاش الاسرة استطاع فتح شباك امل لعائلة محتاجة من عوائل مدينة البيرة، معيلها يعاني من امراض مستعصية أقعدته عن العمل، أما الأم والاخوة الأربعة يعتمدون في قوت يومهم على الصدقات والتبرعات التي قد تأتي وقد تغيب شهورا
بعد أن شاركت السيدة عطرة في مشروع تمكين أمهات الأيتام من خلال جلسات الدعم النفسي والدعم القانوني، تغيرت شخصيتها وأصبحت ترى الأشياء بطريقة مختلفة، تقول: "صار عندي هدف في الحياة"، ثم ابتسمت وشرحت لنا كيف ستقوم بالتحضير لمشروعها، وكيف أنها ستخصص غرفة من بيتها تطل على الشارع وتجهزها للمشروع، وكان لها ما أرادت فحصلت على الدعم المادي الكافي لتبدأ مشروعها.
شهادات من لقاءنا مع الطلبة المستفيدين من منحة ابو غزالة في جامعة بير زيت الطالبة منى / سنة ثانية دكتور صيدلاني 
بعد سنة من إغلاق المشروع ما زال المزارعون في المناطق المهمشة والمحرومون من الضفة الغربية يعملون في المشاريع الصغيرة التي أسسوها بفضل الدعم الذي تلقوه من برنامج حصاد.
مجد من سكان القدس وقد حصل على بكالوريوس في المحاسبة سنة 2011. وفي سعيه للدخول إلى سوق العمل، بحث بجد عن فرصة عمل وقدم لعدة وظائف، ولكنه لم يتمكن من الحصول على عمل. وبعد تميزه في فرصة تدريب وفرها له البرنامج، حصل مجد على وظيفة بدوام كامل وتطور في عمله بسرعة ليصبح مديراً لبرنامج قيمته 1.5 مليون دولار في غرفة التجارة والصناعة لدعم خريجي التدريب المهني في القدس.
من خلال الدعم الذي قدمته مؤسسة التعاون للمركز النسوي في مخيم الأمعري / رام الله للتدريب على أعمال الخياطة والتطريز، تمكنت أكثر من 40 امرأة من تحسين دخلهن. حيث بات بمقدور النساء الآن العمل من منازلهن وتوفير دخل  شهري يصل الى 200 دولار.
أطلقت مؤسسة النيزك للتعليم المساند والإبداع العلمي تطبيقا مجانيا هو الأول من نوعه باللغة العربية على اللوح الإلكتروني أي باد (iPad)، وقد بنيت التطبيقات على أفكار المعلمين والتربويين الفلسطينيين.
هو بناء تاريخي من العصر المملوكي وقد استخدم لوظائف مختلفة على مدار التاريخ. فقد استخدم كسجن مركزي، ومركز نشاطات للجالية الأفريقية وتحول مؤخرا إلى منبر ثقافي هام. ويقع الرباط المنصوري في الجانب الغربي من الحرم القدسي ويطل على شارع باب الناظر الذي يربط طريق القاضي بالمسجد الأقصى.
في عرض فريد من نوعه اجتمع 123 طفلا من اللاجئين الفلسطينيين من القدس وغزة والضفة الغربية ولبنان وسوريا معا في جوقة واحدة. على أنغام الموسيقى التقليدية الفلسطينية والأغاني الشعبية الفلسطينية وأمام 800 طفل فلسطيني آخر من مناطق مختلفة في الشتات الفلسطيني.
أحمد شاب أصم يبلغ 27 عاماً ويعيش مع اسرته المكونة من 7 من أفراد في دير البلح. يتميز أحمد بشخصية متميزة لم ينقصه سوى بعض المهارات والفرصة لإثبات نفسه ومساعدة أسرته. 

شارك معنا الآن.

اينما كنت.

بأي طريقة تناسبك.