"رأيت بأم عيني إبداع وشغف أحمد بتحريك الدمى أثناء الدورات التدريبية. فقد بدأ أحمد يعمل من البيت وأنتج فيلمه الذي يسمى "أبو العربي" والذي يعكس مشاعره تجاه الغارات المتكررة من قوات الاحتلال ضد مخيم اللاجئين الجلزون. إنتاج أحمد الرائع أدى إلى تعيينه مدرباً بمؤسسة القطان."