شهادات
لا تعطي الجائع سمكة بل علمه كيف يصيد." أعتقد أنه من المهم جداً أن تبدأ المنظمات التنموية في تنفيذ هذه الفلسفة، لأنه لا أحد يفضل أن يكون عالة على الآخرين. وهذا ما قامت به مؤسسة التعاون معي بالفعل، وهي أول المؤسسات التي تتبع هذا المنهاج في وادي غزة".
"حصلت أخيرا على تصريح إقامة لزوجي. ساعدني "تأثير" في كل خطوة. لولا دعم "تأثير" القانوني لما تمكنت من العيش مع زوجي في نفس المكان".
"لم أكن أتخيل أبداً الحصول على هذا المستوى من الدخل من مشروع زراعي والذي يبلغ حالياً 1,000 دولار أمريكي شهرياً ويصل في كل موسم إلى 3,000 دولار".
"كنت أواجه صعوبات شديدة في قراءة الكلام والمسائل الموجودة على السبورة أو حتى في الكتب. أما الآن، وبعد العمليات، أرى كل شيء بوضوح! أصبحت الآن أشعر بالفرحة والإثارة لاستقبال اليوم الدراسي وأشعر بالفخر لأن درجاتي قد ارتفعت."
خلال العام الدراسي الأول لي بالجامعة كنت مشتتة ولا أعرف ماذا أفعل، لكن فريق برنامج مستقبلي أرشدوني وساعدوني أن أعرف إلى أين أتجه. شاركت بدورات تدريبية عديدة ساعدتني كثيرا. كذلك شاركت في مبادرات مجتمعية ضمن الفريق وكانت تجربة رائعة".
"لم يتركني برنامج مستقبلي في نصف طريقي للمستقبل... فبعد دعمي أثناء مرحلة المدرسة، ساعدني البرنامج في إكمال دراستي وتطوير مهاراتي. تمكنت من تطوير مهاراتي في الحاسوب من خلال تدريب ICDL وتمكنت من تحسين مستوى مهارتي اللغة الإنجليزية هذا العام. جميع دورات التدريب التي حضرتها حملت لي فائدة كبيرة وفعلا حسنت شخصيتي".
"منحة زمالة فتحت لي الباب كباحث للحصول على فرصه قيمه لتبادل الخبرات من خلال زيارتي لجامعة تضم تكنولوجيا عالية المواصفات في مجالنا البحثي مما وفر لي البيئة المناسبة لاكتساب و تطوير خبراتي العملية والبحثية؛ واكتساب الخبرة العملية في مجال الـ Software Defined Radio(SDR) ، الأمر الذي من شأنه أن يفتح الباب لتطوير وإنتاج أجهزة اتصالات متخصصة في فلسطين وبأقل التكاليف".
"أدركت قيمة التجربة التعليمية المميزة التي كانت المدرسة تقدمها لنا بعد تخرجي. فلم تكن المدرسة تقدم لنا منهاجاً تدريسياً فقط، ولكنها كانت تعلمنا كيفية استخدام امكاناتنا الداخلية والعقلية في التفكير والإبداع وايجاد الحلول البديلة، فكان لكل منِّا نمط ذاتي ومستقل للتفكير والتحليل، وكنا نعرف كيف نتكيف مع البيئات الجديدة. إنّ المعلمين الآن دائماً ما يقولون لي أن الأسئلة التي اسألها بالصف عميقة ومختلفة وعادةً تقود الى حوار شيق، وأنا أقول إن الفضل في هذا يرجع لمدرستي حوار."
"مكنني التدريب من اكتساب معرفة في كيفية التعامل مع الأطفال وعائلاتهم، والإلمام باحتياجاتهم الأساسية، وقد غيرت روتين روضة الأطفال تماماً، الأمر الذي جعل الأطفال يشعرون بسعادة أكبر لأنهم الآن يمكنهم نقل طاقاتهم الإبداعية من خلال قراءة القصص والموسيقى ومهارات التعليم التي تُوظف الألعاب. فهمي لاحتياجات الأطفال بشكل أفضل جعل علاقتنا خاصة، الآن أشعر بأنهم أبنائي."
"بعد مشاركتي بورشة عمل برنامج سُكَّر تغير اسلوبي في التدريس تماماً حيث اصبحت أنظر إلى عملي مع الأطفال بطريقة مختلفة وانتبه إلى كل كلمة يقولونها وأعيرها اهتمامي الكامل. كذلك، اصبحت الآن أشركهم في الكثير من الانشطة العملية وآخذ بعين الاعتبار الكثير من العوامل التي كنت أتجاهلها في الماضي."
شهادات شهادات شهادات
شهادات
شهادات
Pagination
شارك معنا الآن.
اينما كنت.
بأي طريقة تناسبك.