"أدركت قيمة التجربة التعليمية المميزة التي كانت المدرسة تقدمها لنا بعد تخرجي. فلم تكن المدرسة تقدم لنا منهاجاً تدريسياً فقط، ولكنها كانت تعلمنا كيفية استخدام امكاناتنا الداخلية والعقلية في التفكير والإبداع وايجاد الحلول البديلة، فكان لكل منِّا نمط ذاتي ومستقل للتفكير والتحليل، وكنا نعرف كيف نتكيف مع البيئات الجديدة. إنّ المعلمين الآن دائماً ما يقولون لي أن الأسئلة التي اسألها بالصف عميقة ومختلفة وعادةً تقود الى حوار شيق، وأنا أقول إن الفضل في هذا يرجع لمدرستي حوار."
مروان، 15 عام، أحد خريجي مدرسة حوار
شارك معنا الآن.
اينما كنت.
بأي طريقة تناسبك.