النظام الصحي في غزة يواجه أزمة حادة
تسببت الهجمات المستمرة في خروج أكثر من 60% من مستشفيات وعيادات ومرافق الرعاية الصحية في غزة عن الخدمة، مما حرم 2.2 مليون شخص من الرعاية الصحية الأساسية. تفاقمت هذه الأزمة لتصبح حالة طوارئ إنسانية غير مسبوقة.
بقيادة مؤسسة التعاون وبالتعاون مع قادة الصحة العالميين، يتم حشد مشروع "عيادات غزة الصحية المتنقلة" لتقديم الرعاية الحرجة حيثما تشتد الحاجة. يهدف البرنامج إلى جمع 26 مليون دولار لنشر وحدات صحية متنقلة مجهزة للرعاية الطارئة، وصحة الأم والطفل، وإدارة الأمراض المزمنة، والتشخيصات الأساسية. من خلال استعادة الوصول إلى الرعاية الصحية المنقذة للحياة، تسعى هذه المبادرة إلى تعزيز نظام الرعاية الصحية في غزة، وضمان استمراره في خدمة المحتاجين بشدة.
يمكن لدعمكم أن يُحدث فرقًا ينقذ الأرواح.
ندعوكم لدعم مهمتنا في نشر وحدات صحية متنقلة للوصول إلى المحتاجين بشكل عاجل
منذ بداية الهجمات، واجه النظام الصحي في غزة خسائر مدمرة:
32مستشفى متضرر، وأصبح 19 منها خارج عن الخدمة تمامًا. |
7777 مركزًا من مراكز الرعاية الصحية الأولية تم إغلاقها. |
1,700من العاملين في مجال الرعاية الصحية قُتلوا أو أُصيبوا. |
155سيارة إسعاف تم استهدافها وتضررت. |
منذ بداية الهجمات، واجه النظام الصحي في غزة خسائر مدمرة:
32
مستشفى متضرر، وأصبح 19 منها خارج عن الخدمة تمامًا.
77
مركزًا من مراكز الرعاية الصحية الأولية تم إغلاقها.
1,700
من العاملين في مجال الرعاية الصحية قُتلوا أو أُصيبوا.
155
سيارة إسعاف تم استهدافها وتضررت.
مجالات التدخل
وحدات متنقلة كبيرةغرف العمليات الجراحية خدمات التصوير المقطعي المحوسب المختبر المركزي والتشخيص |
وحدات متنقلة متوسطة الحجمالرعاية الطبية الطارئة وتثبيت الإصابات |
وحدات متنقلة صغيرةالعناية بالجروح؛ تصريف الخراج وخياطته تشغيل عيادات إنسايت المتنقلةالتركيب |
شركاء
عن التعاون
تُعد مؤسسة التعاون تجمعًا مستقلًا يضم رواد أعمال فلسطينيين، وممارسين في مجال الأعمال، وعلماء، ومفكرين، متحدين عبر الأجيال بالتزام لا يتزعزع تجاه فلسطين مزدهرة وقوية. منذ تأسيسها عام 1983، عملت التعاون بلا كلل للحفاظ على الثقافة والتراث الفلسطيني، وتمكين المجتمعات، والاستثمار في رأس المال البشري.
في قطاع الرعاية الصحية، قدمت التعاون دعمًا أساسيًا للمستشفيات والمرافق الطبية في الضفة الغربية، غزة، والقدس. من خلال التعاون مع المنظمات المحلية وشبكة عالمية من الداعمين، تواصل التعاون تلبية الاحتياجات المتنوعة للمجتمعات الفلسطينية.