Skip to main content

جائزة "التعاون" للتميز في القطاع الثقافي - جائزة المرحوم نعيم عبد الهادي

سنكون يوما ما نريد

"الثقافة هي أساس نمو وتطور كل دولة.... و فلسطين لها ثقافة وهوية وطنية تميزها عن الباقي ،

 لنعمل سويا للمحافظة على هويتنا الفلسطينية"

 

ايماناً من "التعاون" بأهمية تقدير الإنجاز والتميز والابداع الذي تحققه المؤسسات الأهلية الفلسطينية، قامت المؤسسة بتأسيس جوائز سنوية تهتم بالإنجاز والتميز والابداع، وتُمنح للمؤسسات الأهلية أو الأفراد الذين حققوا إنجازات مميزة ومبدعة وتميزت بإحداث تغييرات إيجابية مستدامة في مجال عملهم ورسالتهم. أو يسعون لتحقيق إنجازات من خلال مشاريع ومبادرات مبدعة.

بدأت الجائزة تستهدف جميع المؤسسات الأهلية في مختلف قطاعات العمل، واستطاعت أن تتوّج الإنجاز والإبداع وتثني عليه بمختلف المجالات. وقد عملت لجنة الجائزة على تطوير الآليات والمعايير التي تقوم عليها سعياً لتعميق المنافسة وتسليط الضوء على مواضيع ذات أولوية للشعب الفلسطيني، جنباً إلى جنب مع دراسة العوامل التي تضمن مشاركة أوسع من المؤسسات الأهلية. وقد قررت اللجنة أن يكون العامين 2011 - 2012 مخصصاً للمؤسسات الأهلية العاملة في قطاع التعليم، وذلك دعما وتكريماً للمؤسسات التي أحدثت إنجازات وإبداعات في قطاع التعليم الفلسطيني. ومنذ العام 2013 خُصّصت هذه الجائزة للمؤسسات الأهلية العاملة في القطاع الثقافي.

من الجدير بالذكر أن "جائزة المرحوم نعيم عبد الهادي -سنكون يوماً ما نريد" اتخذت شكلا جديدا منذ العام 2019. فبعد أن كانت تقدم للمؤسسات التي كانت قد نفذت مشروعا متميزا في السابق، أصبحت، وابتداء من جائزة العام 2019 تعطى على شكل منحة خاصة لتنفيذ مشروعاً جديدا إبداعياً يحاكي الواقع الثقافي ليتم تنفيذه من خلال الجائزة، ووفق الشروط المذكورة في جزئية التقييم الخارجي ضمن بند مراحل تنفيذ الجائزة . وعليه تم تغيير اسم الجائزة لجائزة "التميّز" في القطاع الثقافي.

ما الجديد هذا العام؟

هذا العام، تأخذ الجائزة منحنياً جديداً آخر، حيث سيتم تخصيصها للأعوام 2021 و 2022 لمبادرات ومشاريع يقوم على تنفيذها أفراد فلسطينيين فناينن وعاملين في القطاع الثقافي أو أحد التخصصات الداعمة له، على أن تكون المبادرة تحقق جدوى اقتصادية و/أو مجتمعية لدى المجتمع الفلسطيني في مجال الثقافة والفنون أو أحد الحقول الداعمة له. هذا التغيير يأتي ضمن توجه الخطة الاستراتيجية الخاصة بالتعاون وبرامجها للمساهمة في التمكين الاقتصادي ضمن القطاعات المختلفة، ولا سيما قطاع الثقافة الفلسطيني، حيث تركز الخطة الاستراتيجية لبرنامج الثقافة 2020-2022 في التعاون على عدة مبادئ توجه تدخلات البرنامج ومن ضمنها تعزيز الهوية الثقافية، دعم المبادرات الفردية، والمساهمة في التمكين الاقتصادي ضمن قطاع الثقافة الخاصة في أهداف الجائزة.

فلسفة الجائزة

تتمحور فلسفة جائزة التعاون للتميز في القطاع الثقافي حول توفير فرص للإبداع والتغيير والتطور غير المشروط وتصميم وتنفيذ أنشطة ثقافية تحاكي الواقع لإحداث تغيير وأثر إيجابي في المجتمع حسب رؤية المؤسسات والأفراد العاملة في القطاع. كما تشكل الجائزة هذا العام فرصة للفلسطيني الريادي للاهتمام بتطوير قدراته/ها ودفعه/ها نحو التميز والإبداع، ومن خلال إبراز المبادرات الريادية ودعمها في القطاع الثقافي والفني والحقول الداعمة لها.

من خلال هذه الجائزة، نسعى لدعم تدخلات تكاملية توفق ما بين الخبرة العملية للأفراد الفنانين والعالمين في القطاع الثقافي وما بين الشباب والمبدعين الراغبين في تطوير مجالات تخصص القطاع والتخصصات الداعمة له.

أهداف جائزة " التعاون" للتميز بالقطاع الثقافي

تهدف الجائزة إلى توفير المساحة للإبداع في تصميم مشروع ثقافي/فني/تقني من قبل الأفراد الفنانين والعاملين في القطاع الثقافي والحقول المساندة له، ومن الأهداف الفرعية للجائزة ما يلي:

  • خلق الوعي المجتمعي لأهمية دور القطاع الثقافي في تنمية وتطوير المجتمع والمساهمة في التمكين الاقتصادي للعاملين فيه، والعمل على ضرورة دعمه.
  • إلهام وتشجيع الفلسطيني المبدع على تطوير أدواته وأدائه والإبداع في تصميم تدخلات تحاكي الاحتياجات المجتمعية ضمن القطاع الثقافي والفني والحقول المساندة له، وذلك من خلال الاستناد على خبرات من سبقهم في المجال العملي والبناء عليه.
  • الاعتراف بالدور التنموي المجتمعي والاقتصادي الذي يساهم به القطاع الثقافي الفلسطيني.
  • إعطاء الفرصة للأفراد الفنانين الأفراد والعاملين في القطاع الثقافي والحقول المساندة له للتخطيط والتنفيذ لمشروع جديد ومبدع ومميز يحاكي الواقع الفلسطيني الثقافي ضمن تخصصاتهم وتوجهاتهم، وإعطائهم فرصة لتطوير برنامج أو مشروع شكّل أثرا واضحاً مثبتاً.
  • تشجيع الفرد الفلسطيني المبادر ودعم مبادراته الريادية التي يسعى لتنفيذها أو تطويرها، والتي تمتاز بالإبداع والابتكار والتميز.
  • تعزيز صمود الفلسطيني على أرضه وفي مخيمات اللجوء في لبنان، وتعزيز ثقته بنفسه وإمكانياته.
  • تعزيز مفهوم الريادة في الأعمال والريادة الاجتماعية، والعمل على بناء مبادرات أعمال ربحية خلاّقة ومبادرات اجتماعية رائدة ضمن القطاع الثقافي والحقول المساندة له، وذلك من أجل تشجيع الشباب الفلسطيني على المشاركة في العمل الاجتماعي والمبادرة لتقديم الحلول لمشكلات المجتمع الفلسطيني.
  • تشجيع التفكير والتميز وتوليد المبادرات الإبداعية الفردية الفلسطينية.
  • تحفيز  الفلسطيني للتوجه نحو مفهوم الريادة في الأعمال والإنتاج، والتوجه نحو منشآت الأعمال الحرّة.
  • بث روح المنافسة الإيجابية وثقافة الإنتاج بين الأفراد من خلال البحث عن مشاريع الأعمال المبدعة والمبتكرة والمتميزة.

المجالات الثقافية التي تشجعها الجائزة

تستهدف الجائزة الأفراد الفنانين والعاملين في القطاع الثقافي والحقول المساندة له وخاصة في التخصصات الفنية والثقافية مثل الفنون البصرية والأدائية والصناعات الثقافية، وضمن محاور تتقاطع مع تلك المجالات الرئيسية منها: المواكبة النظرية والبحثية، دعم الإنتاج الفني الثقافي للمؤسسات والأفراد والترويج له، توظيف التكنولوجيا في القطاع الثقافي، تعزيز الهوية الثقافية الفلسطينية الحية.  كما وتولي الأهمية لاستخدام موارد طبيعية متوفرة سهلة المنال، قليلة التكلفة وصديقة للبيئة.

قيمة الجائزة

قيمة الجائزة 50 ألف دولار أمريكي، حيث يتم صرفها وفق اتفاقية يتم توقيعها مع التعاون وبناءً على خطة عمل زمنية يتم الاتفاق عليها مع الفائزين. بحيث يقسم مبلغ الجائزة حسب التالي:

  • المركز الأول: 20,000 دولار
  • المركز الثاني: 17,000 دولار
  • المركز الثالث: 13,000 دولار

كما يتم تسليم الفائزين درع تكريمي يحمل اسم الفائز/ة وشعار "التعاون".

دورية الجائزة

جائزة سنوية يُعلن عنها  كل عام وتـُمنح في شهر نيسان من العام التالي وذلك من خلال وسائل الإعلان المختلفة التي تتبناها المؤسسة. الا أن هذا العام وبسبب الظروف الطارئة تم اطلاق الجائزة في شهر أيلول.

الشروط العامة للتأهل 

اذا تم مخالفة أي من الشروط والمعايير المذكورة أعلاه، سيتم استبعاد الطلب

  1. أن يكون المتقدم/ة فلسطيني/ة.
  2. أن يكون/تكون مقيما/ة في مناطق عمل المؤسسة (الضفة الغربية بما فيها القدس، غزة، مناطق 1948، أو مخيمات اللاجئين الفلسطينيين في لبنان).
  3. أن يكون عمر المتقدم/ة 25 عاما فما فوق.
  4. أن يكون لدى المتقدم/ة الخبرة العملية في المجال المخطط العمل به
  5. يتم تقديم نماذج سيرة ذاتية مرفقة بنماذج أعمال مسبقة (portfolio) للمتقدم ولفريق العمل.
  6. أن يسعى المتقدم/ة في الوقت الحالي إلى تأسيس مبادرة ريادية في القطاع الثقافي الفلسطيني أو أحد الحقول/التخصصات الداعمة له.
  7. يتوقع أن يكون للمبادرة انعكاسات تنموية واضحة (اقتصادية أو اجتماعية) وذلك وفق دراسة جدوى ومسح احتياجات مرافقة للطلب.
  8. يمكن تقديم مشروع أو مبادرة صغيرة تم احتضانها سابقاً ويرغب في تطويرها على أن لا تكون استمراراً لنفس الأنشطة السابقة، ويظهر مدى تطور المبادرة منذ تأسيسها، وأن يكون هناك دراسة تقييمية للمرحلة السابقة ونماذج عن المنتجات.
  9. أن يوقع مقدم/ة الطلب تعهداً يشير إلى أن المبادرة المقدمة قيد التأسيس أو التطوير. وأنه هو أو هم أصحاب المبادرة، وإذا كانوا مجموعة يجب تحديدهم مع إرفاق صور عن هوياتهم.
  10. أن يقوم المتقدم/ة بتعبئة طلب الترشح المتوفر على موقع الجائزة بشكل كامل والالتزام بإرفاق كل الوثائق المطلوبة (سيتم استبعاد الطلبات غير المكتملة). 
  11. توفير تفاصيل المبادرة والمشروع من خلال تعبئة نموذج الطلب وتحميل المرفقات والتركيز على توضيح التالي:
    • تفاصيل عن فريق العمل وخبرته في العمل في المجال المقدم ونماذج عمل سابقة مشابهة إن وجد.
    • فكرة المبادرة/المشروع ومدى انسجامه مع متطلبات القطاع الثقافي الفلسطيني.
    • توضيح قدرة الفكرة على التطور والنمو والاستدامة وزيادة الأثر على المجتمع المحلي (على المستويات الاقتصادية والاجتماعية).
    • ماهي الجدوى الاجتماعية و/أو الجدوى الاقتصادية على المجتمع المحلي.
    • هل تم تطوير منتج أو خدمة معينة تساعد في الوصول إلى المستفيدين المباشرين (منتج، صفحة على وسائل التواصل، مبادرة ..الخ). إذا كان الجواب نعم الرجاء توفير نماذج عن المنتج وأي دراسات تقييمية له مع خطة التطوير.
    • الخطة المقترحة لتنفيذ الفكرة مع التركيز على : الفئة المستهدفة، آلية الوصول للفئات المستهدفة، مستلزمات تطبيق الفكرة ، الميزانية المقترحة للتنفيذ، أفق تطوير الفكرة مع المجتمع المحلي

المرفقات المطلوب تقديمها مع طلب الجائزة

مرفقات اجبارية (في حال لم تتوفر يتم استثناء الطلب

  •  صورة عن الهوية الشخصية للفرد أو الأفراد المتقدم/ين.
  • السيرة الذاتية للمتقدم/ين للجائزة وفريق العمل
  • تعبئة نموذج دراسة الجدوى الاقتصادية و/أو الاجتماعية و/أو دراسة مسح الاحتياج.
  • تعبئة نموذج الموزانة بفرعيها الموازنة التفصيلية والخطة المالية.
  • توقيع التعهد الذي يشير إلى التالي: (نموذج يتم تعبئته)
  •  المبادرة المقدمة قيد التأسيس أو التطوير.
  • مقدم الطلب هو صاحب المبادرة، وإذا كان هناك شركاء يجب تعدادهم مع ارفاق صور عن هوياتهم.
  • في حال كان المتقدمين مجموعة يجب التوقيع على رسالة تفويض لرئيس المجموعة

مرفقات أخرى لإثراء الطلب

  • شعار المبادرة (Logo). بجودة عالية (إن وجد)
  • 5 صور شخصية لمقدم أو مقدمي الطلب (بجودة عالية)
  • ملفات وفيديوهات وروابط إلكترونية تدعم هذه المبادرة (إن وجد)

 

 

المرحوم نعيم عبد الهادي في سطور (1912 – 1996)

ولد نعيم عبد الهادي في مدينة نابلس سنة 1912، وفيها تلقى علومه الابتدائية والثانوية وتخرج من كلية النجاح الوطنية. حصل على بكالوريوس في الهندسة المدنية من الجامعة الأمريكية في بيروت سنة 1934.
عمل بعد تخرجه في دائرة الاشغال العامة زمن الانتداب البريطاني لمدة 3 سنوات ثم انتقل عام 1938 إلى الإدارة كقائم مقام (حاكم إداري) واستمر في هذه الوظيفة حتى نهاية الانتداب 1948. ثم شغل وظيفة متصرف (محافظ) لواء الخليل ومن بعده لواء عجلون (إربد) وبقي متصرفا إلى أن استقال عام 1951. وبعدها شغل عدة مناصب سياسية، حيث انتخب رئيسا لبلدية نابلس لمدة خمس سنوات (1951 – 1955م)، ثم عُين وزيرا للأشغال العامة، ثم انتخب عضوا في مجلس النواب الأردني عام 1956، وتولى وزارة الاقتصاد الوطني حتى منتصف عام 1957. غادر البلاد وعاش في سوريا ثم انتقل إلى مصر حتى عام 1981 حيث غادرها إلى عمان واستقر فيها حتى توفي عام 1996.

المرحوم عبد العزيز الشخشير في سطور (1925 - 2006)

ولد عبد العزيز الشخشير (أبو أكرم) في القدس في العام 1925. وكغيره من الفلسطينيين، عانى الراحل آثار النزوح عن الوطن حيث رحل إلى الأردن بعد أن تعرض لإطلاق النار عليه للمرة الثالثة، وهناك التقي بزوجته لميس وبدآ معاً رحلة الكفاح وتأسيس العائلة. في العام 1957. انتقل الراحل إلى الكويت حيث بدأ ترسيخ حياته المهنية، فأسس العديد من الشركات الرائدة. وفي الستينيات، قام بإنشاء مشروعات عديدة في لبنان وليبيا، لكنه عاش في الكويت حتى عام 1990، حيث انتقل بعدها إلى لندن ليتقاعد هناك.
قسم الشخشير حياته بين الحياة المهنية والنضال الفلسطيني، وكان دائما من أشد المؤمنين بالتعليم، وكرس الكثير من وقته وماله في دعم مشروعات خيرية لتنمية فلسطين والفلسطينيين في الشتات. وكان من أبرز مساهماته في العمل الخيري دعم التعليم الجامعي للطلبة الفلسطينيين، مما أتاح لمئات من أبناء اللاجئين الفلسطينيين والطلبة المحتاجين، فرصة لمواصلة تعليمهم العالي، مساهماً في تعزيز تنمية الموارد البشرية في العالم العربي. يُذكر أن الراحل كان من الأعضاء الرواد الذين واكبوا نشأة مؤسسة التعاون منذ بدايتها، وقد لعب دوراً هاماً في معظم مراحل نموها وتطورها فأثرى تجربتها بخبرته وعطائه المادي والفكري.
توفي عبد العزيز الشخشير رحمه الله، في 18 أيار/ مايو من عام 2006، ليسير أبناؤه من بعده على دربه في مسيرة العطاء والبناء، وكان من أبرز ما بادروا إليه بعد وفاته تكريس دعم سنوي خاص لجائزة مؤسسة التعاون للإنجاز والتي أُطلق عليها اسمه تكريماً لعطائه وعرفاناً لجهود أبناؤه في دعم العمل التنموي الفلسطيني.

2020

جمعية الشباب العرب- بلدنا عن مشروع نادي الناصرة الثقافي

جمعيّة الشباب العرب "بلدنا" هي منظّمة شبابيّة عربية فلسطينيّة، قُطريّة، مستقلّة، مقرها مدينة حيفا. تنشط الجمعية في مجال العمل الشبابيّ، اجتماعيًا وسياسيًا وثقافيًا وتربويًا، على المستوى المحليّ والدوليّ، وتسعى إلى تطوير قيادات شبابيّة وتعزيز الهويّة العربيّة الفلسطينيّة، على أسس ديموقراطيّة، والإسهام في بناء مجتمع متنوّر.

2019

المؤسسة الفلسطينية للتنمية الثقافية – نوى- الضفة الغربية عن مشروع "أصواتنا المفقودة"

المؤسسة الفلسطينية للتنمية الثقافية - نوى هي مؤسسة أهلية غير ربحية تأسست عام 2004 وسجلت في وزارة الداخلية الفلسطينية ووزراة الثقافة، وبدأت عملها الفعلي عام 2008، مقرها مدينة رام الله / البلدة القديمة ، ونطاق عملها كل فلسطين ومناطق الشتات الفلسطيني في الدول العربية والعالم، تتشكل هيكليتها من الجمعية العمومية ومجلس الإدارة ومدير المؤسسة وموظفين غير متفرغين والمتطوعين.

2018

مسرح الحارة- بيت جالا

 

 

2017

بيت الموسيقى شفا عمرو- مناطق 1948

تأسّست جمعيّة "بيت الموسيقى" القائمة في شفاعمرو عام 1999، بمبادرة مجموعة من المثقفين والموسيقيّين المحترفين الشباب، تمحورت أهدافها منذ البداية على الإسهام في تطوير الثقافة لا سيما الموسيقية والحقوق الثقافية للأقلية الفلسطينية في مناطق ال 48.

2016

مركز المعلومات العربي للفنون الشعبية " الجنى" لبنان

مُنح المركز جائزة الانجاز عن برنامج نشر الثقافة وبناء القدرات" وهو برنامج مُكون من مجموعة مشاريع تتمحور حول تنمية القدرات وتحفيز التشبيك ونشر الثقافة الفلسطينية بهدف ابراز جوانبها الايجابية وكذلك العمل على بناء جسور التواصل مع المجتمعات المضيفة والمجاورة من خلال تنظيم أنشطة فنية ثقافية مشتركة.

2012

مؤسسة غسان كنفاني الثقافية - لبنان
أكاديمية القاسمي - مناطق 1948

2013

مسرح "نعم" للتواصل بين الشباب - الخليل

2014

سرية رام الله الأولى - رام الله
مدى الكرمل – المركز العربي للدراسات الاجتماعية التطبيقية - حيفا

2015

مركز الفن الشعبي

مُنحت الجائزة لمركز الفن الشعبي لتميزّه في المجال الثقافي وأثره على المجتمع الفلسطيني، حيث تمّ منحه الجائزة عن برنامج "حفظ الموروث الثقافي الفلسطيني" الذي يهدف لحماية الموروث الثقافي الفلسطيني ونقله من جيل إلى جيل كجزءٍ من حماية الهوية الوطنية الفلسطينيّة وتعزيز الثقافة والفنون في المناطق المهمشة والأقل حظاً.

شارك معنا الآن.

اينما كنت.

بأي طريقة تناسبك.